أمن وإستراتيجيةفي الواجهة

حروب الجيل السابع … تقنيات مرعبة عن استغلال عسكري لـ فيزياء الكم

عمرو عبد الرحمن
هذه الحروب تهدف إلي ، إما إبادة البشر – النموذج اندونيسيا – الدولة التي تعرضت في البداية للتسونامي المدمر مصحوبا بعدة براكين وزلازل مع إشعال حروب اهلية عن طريق جماعات الارهاب المتأسلم العميلة – كالعادة – وصولا الي حروب اهلية وتقسيم الدولة الي دويلات .. وقد تعرضت لهذه الحرب الشاملة فور اقترابها من امتلاك صواريخ بعيدة المدي .
أو الي تهجير البشر – النموذج سورية – التي تعرضت لموجة ربيع عبري أدي لانقسام الشعب وبث الفتن واشعال حرب اهلية وفتح الحدود امام عصابات الارهاب المتأسلم العميل واقتحام عناصر الذئاب المنفردة والفئران القارضة ، مع استخدام تفجيرات بقنابل نيوترونية تكتيكية , وموجة من الزلازل التي استهدفت جبل الصفا ثم توقفت خوفا من امتداد التأثيرات الي الجولان التي تحتلها ” اسرائيل “.
• مصر : مستهدفة بحرب تتألف عناصرها من :
1- قصف بالنبضات الكهرومغناطيسية عبر محطات تستخدم تقنية هارب وتحديثاتها (مو رادار وموسكيت) من قواعد حلف النيتو في صربيا وقبرص وتركيا وقاعدة سيدروت ميخا الاسرائيلية تسبب تعرض مصر للزلازل ، التي زادت معدلاتها بشكل غير مسبوق علي مدي ربع قرن الماضي ، بما يخرق كل القواعد الجيولوجية.
2- قصف بتقنيات الليزر الحارق والمدمر من محطات فضائية تتكون من اقمار صناعية ، منها رصيف “نيبيرو” يدور فوق سطح الارض بـ 300 – 400 كم ، وهو المسئول عن اشعال مئات من الحرائق مجهولة المصدر ، وعن مئات من الانهيارات الارضية ذات نفس البصمات في كل واقعة.. ونتوقع ان يكون مسئولا عن قصف مرتقب بالنيازك عن طريق توجيه احجار تدور في غلافنا الجوي لتنساب في أغلفة فان آلان التي تصب بعضها في ارض مصر.
3- تسونامي يهدد باغراق الدلتا .
= يذكر أنه في إشارة قد تكون متعلقة بأسلحة النبضة الكهرومغناطيسية ، قال آشتون كاتر وزير دفاع أميركا – العام الماضي – إن بلاده شرعت بتحديث ترسانتها النووية، والاستثمار في تقنيات جديدة مثل الطائرات بدون طيار وقاذفة قنابل جديدة بعيدة المدى اضافة الى الاسلحة التي تستخدم أشعة ليزر ومدفع الكترومغناطيسي وانظمة جديدة للحرب الالكترونية، ((والتي يمكن اعتبارها ضمن أسلحة هارب أو HAARP)).
= كما صدرت تقارير عسكرية أخيرا لتؤكد أن البنتاجون بصدد اغلاق محطات هارب لانتهاء الغرض منها .
Research center´-or-weather weapon? US military is shutting down HAARP
Published time: 27 May, 2014 14:16
Edited time: 28 May, 2014 08:39
https://www.rt.com/news/161672-haarp-closure-weather-experiments/
https://www.youtube.com/watch?v=j3-c1dhQ8A0
******
فيزياء الكوانتم
هي العلم الذي تقوم عليه تكنولوجيا اسلحة الجيل السابع الكهرومغناطيسية والاشعاعية ( الليزرية ).. هذا ما يكشفه العالم الجيوفيزيائي الكبير ، الدكتور أمجد مصطفي أحمد إسماعيل قائلا:
البداية باستخدام ظاهرة صدي الرنين (اصداء شومان) داخل غرف التكهف المصنوعة الكترونيا وفق نظرية الارسال والاستقبال اللاسلكية باستدام الموجات والجسيمات .
وهي اساس صناعة اسلحة فائقة القدرة ودفاعات فائقة القدرات وتكنولوجيا فائقة ، سلمية وعسكرية قادرة علي تحويل أي بلد الي دولة عظمي خلال فترة وجيزة.
• تعريف الكوانتم ( الكم ):
أصغر كمّية يمكن تقسيم بعض الصفات الطبيعية إليها، الطاقة فهي تنتقل في هيئة كم ، أي وحدات صغيرة لا يوجد أصغر منها ؛ وأصغر وحدة منها هي الشحنة الأولية : الإلكترون . وهو اقل كمية طاقة يمكن اختبارها واستخدام خواصها سواء كموجات او جسيمات .
• التكنولوجيا الفائقة :
تقوم علي فكرة التبريد الفائق (درجة حرارة سيولة الهيدروجين – 230 درجة مئوية.
كما تقوم علي فكرة التوصيل الفائق وصولا الي مقاومة التيار الكهربائي تساوي صفر .
= تقوم ايضا علي استخدام حالة الميوعة الفائقة لجزئ الهيليوم .
= تقوم أيضا علي صنع الدوامات الناتجة عن صنع غرف التكهف والرنين في اطار استخدام ظاهرة التداخل الموجي البناء ، كأساس تقني لأسلحة المتسلسلة العددية أو أسلحة النبضة الكهرومغناطيسية والليزر النبضي الجذبوي .
هذه الدوامات الكهرومغناطيسية قادر علي عصر وسحق أي جسم يتعرض لها أو يتم توجيهها عليه.
هي أشبه بـ”الشربون” الذي يقوم بتدوير الموتور ألكترو كهربيا أو “البوجيه” الذي يقوم بنفس المهمة عبر الحركة الدوامية.
هذه الدوامات الكهرومغناطيسية قد تكون مصحوبة بانفجارات ناتجة عن تعرض موجات أشعة إكس أو جاما للتوقف ( break ).
فيتفكك الفوتون الي مكوناته الاساسية (جسيم) – ألكترون و(جسيم مضاد) – بوزيترون وجالون (مغناطيون – المادة اللاصقة لثنائي الجسم والجسم المضاد) و(جسيم متعادل كهربيا) – نيوترينو .
• المغناطيسية الفائقة
تقوم علي تقنيات أكثر تطورا من السيكلوترون والموتورات الفائقة والدينامو الفائق والتي تقوم عليها صناعة طائرات التجسس ضمن أسلحة أخري فائقة التكنولوجيا.
التكنولوجيا الفائقة تتميز بأن لها 14 تأثير فيزيائي منها ، تأثير هاتشيسون وتأثير كومبتون وغيرها من التأثيرات التي اسهمت في بناء المفاعلات النووية وتكنولوجيا الموصلات (المقاومة والمكثفات والترانزيستور).
• خواص المواد بالنسبة لعلاقتها بالاشعاع:
كل مادة لها خاصية محددة تجاه الاشعاع الساقط عليها ، قد تكون عاكسة للاشعاع أو ماصة للاشعاع أو منفذة أو شبه منفذة.
ولكي تقوم المادة بامتصاص الاشعاع لابد من تساوي المسافة بين الجزيئات أو الجسيمات أو المدارات داخل الذرة ، مع الطول الموجي للاشعاع الساقط عليها .
ولكي تتأثر المادة بالاشعاع الساقط عليها لابد من امتلاك الاشعاع للكثافة الكافية للتأثير فيها ، ضمن ما يطلق عليه العلاقة بين الكثافة والقدرة علي الاستقبال ، وهي تقاس بالهيرتز – HZ ،أو بالـ FREQUANCY (التردد).
فالمادة تستجيب للطول الموجي الساقط عليها والذي تتردد اصداؤه بين جزيئاتها التي تتساوي تماما مع طول موجة الاشعاع ، فيحدث تضخم للطاقة نتيجة التوافق البناء مع الطول الموجي المضخم والمفلتر الي أقصي ما يمكن . فتنبعث طاقرة من المادة التأثرة للإشعاع ، هذه الطاقة لابد من توجيهها قبل أن تتشتت . هذه الطاقة هي الليزر .
قاعدة :
كل إشعاع له المادة التي تعكسه ، والمادة التي تمتصه والتي تنفذه والتي تنفذه جزئيا .. وهناك مواد خليط من هذه الصفات.
قاعدة :
هناك غرف تكهف خامدة للاشعاع أي تسبب التداخل الهدام للموجة .
وهناك غرف تكهف تسبب التوافق البناء لتعمل كمضخم للموجة وصنع الليزر .
وهناك غرف تكهف مهدئة لتضخم الاشعاع بما يجعله تحت السيطرة.
• تأثير كومبتون
• phenomenon of Compton
• أكتشفها آرثر أتش. كمبتون في 1925, و هذا التأثير عبارة عن نبضة كهرومغناطيسية ضخمة و مؤقتة تحدث في الحقل الكهرومغناطيسي العام .
• هذا النبض سمي التأثير النبضي الكهرومغناطيسي
• EMP
• – The Electro/Magnetic Pulse Effect
• عبارة عن موجة و اهتزازة كهرومغناطيسية عظمى ناتجة عن رنين تراكب موجي بناء .
عند سقوط أشعة سينية على كتلة من الجرافيت , فإنه يلاحظ استطارة نوعين من الأشعة السينية , و تكون معظم الأشعة متطابقة مع الأشعة الساقطة , و ما يحدث هو أن الجرافيت يهتز فينتج عن مستوى استثارة جزيئاته إصدار أشعة سينية , و زاوية سقوط الإشعاع على الجرافيت هو من يتحكم في الطول الموجي الصادر عن استثارة جزيئاته , فيما يعرف بأشعة شرينكوف .
= تفسير ” كومبتون ” و ” ب. ديباي ” لظاهرة ” كومبتون ” 1923:
عندما يصطدم فوتون أشعة أكس بإلكترون مادة , فإنه يرتد عنه مكسباً إياه كم من الطاقة , و يفقد الفوتون جزء من طاقته , و يضعف إشعاعه .
بمعني آخر حينما يتساوي طول الموجة مع البعد بين صفيحتين متساويتين ، تتعرض كل صفيحة لضغط اشعاعي كتيار الهواء الذي يواجه جناحي الطائرة.
والبعد بين الصفيحتين يساوي أحد خصائص غرفة التكيف وهو الرنين.
قاعدة :
اذا اصطدمت موجة اشعة X بمادة الجرافيت ينتج شعاع شرينكوف الذي يستطير .. ثم يرتد في موجة موقوفة ( BEARK ) . وينتج عن ذلك تفتت الفوتون الي مكوناته الاساسية (((الكترون – بوزيترون – نيوترينو – جالون (مغناطيون))).
إذن الجرافيت يكسر سرعة انكسار موجة اشعة X ليستطير شعاع شرينكوف الذي يسمي باشعة إكس الناعمة : SOFT X RAY
قاعدة :
كمية الطاقة اللازمة لتفتيت الفوتون والحصول علي الجسيمات المكونة له يمكن حسابها وفقا لتأثير كامبيتون .
كما يمكن رصد الحركة الحلزونية لعملية افتراق البوزيترون عن الالكترون .
بناء علي فكرة تفتيت الفوتون واستطارة شعاع شرينكوف أقيمت تجربة “الميزر” أو ليزر المايكروويف عالي التردد التي أجرتها امريكا عام 1967 علي ارتفاع 100 كم فوق سطح الارض ، دفعت فيها احجار سابحة في الغلاف الجوي نحو اهداف محددة علي الارض في أول ظهور لسلاح النيازك .. أحد أسلحة الجيل السابع للحروب ، جنبا الي جنب واسلحة الليزر والنبضة الكهرومغناطيسية .
• ظاهرة التكهف أو فجوة الرنين
Resonant Cavity
أو الشرارة الفرجونية
Brushite
أو فجوة الشرارة
Vircators
و فيها تنتشر الموجة من مصدرها كـموجة صدم
Shock Wave
يصدر عنها النبض المغناطيسي
Air Burst Effect
معني ظاهرة التكهف :
تعرف ظاهرة التكهف على أنها ظاهرة تشكل فقاعات من البخار لسائل جارٍ في منطقة ينخفض فيها ضغط السائل إلى ما دون ضغط البخار.
يتم تصنيف ظاهرة التكهف من حيث السلوك إلى صنفين: تكهف عطالي (عابر) وتكهف لاعطالي. يعرف التكهف العطالي على أنه العملية التي ينشأ فيها فجوة أو فقاعة في سائل وتتراكب بشكل سريع مما يؤدي إلى موجة صدم.
غالباً ما تنشأ هذه الظاهرة في المضخات ، ومحركات الدفع ، وفي أنسجة النباتات الشعيرية. يعرف التكهف اللاعطالي على أنه العملية التي تجبر فيها فقاعة في السائل على التأرجح (الاهتزاز) في الحجم أو الشكل بسبب شكل من أشكال طاقة الخارجية مثل الموجات الصوتية. توظّف هذه الظاهرة في حمامات التنظيف فوق الصوتية، كما يمكن ملاحظتها في المضخات أيضاً.
ومن الممكن الحصول على التكهف بتسليط طاقة محلية مثل تسليط أشعة ليزرية مكثفة أو من خلال الشرارة الناتجة عن التفريغ الكهربائي.
ظاهرة كازيمير :
و هي الظاهرة التي يقوم عليها التكهف الموجي و اصطياد الموجات , و يحدث عندما يتساوى الفراغ مع الطول الموجي , فيتردد الإشعاع جيئة و ذهابا بين جنبات حجرة تكهفه , مما قد يحدث ( رنيناً و تضخيماً موجياً ) , و هو ما يحدث ضغطاً داخل صندوق الفجوة , و يخلخل الضغط خارج صندوق الفجوة , و فرق الضغوط هذا يدفع الموجة أن تعتصر نفسها داخل صندوق الفجوة صانعة دوامة تأخذ في التقلص و الأنضغاط إلى أقصى حد , و مع زيادة الضغط يحدث تفريع فرجوني ( شرارة كهربية ) , فينفرط عقد الضغط الدوامي نحو الخارج و تتسع الموجة في حركة عكسية , و لا يخرج الموج من المصيدة إلا إذا اتخذ الموج شكلاً آخراً .
• ظاهرة رشد سنييف و ياكوف زادوفيتش Phenomey S.Z
عندما يمر شعاع CMB خلال مجموعة عنقودية
من المجرات , فإن الغاز الساخن في العنقود يتفاعل مع الفوتونات التي تصنع CMB , و يضفى عليها دفعة دعم صغيرة من الطاقة , فتزيح الفوتون لأطوال موجات أقصر بمقدار ( 0.0001 درجة كلفن ) و بذلك يقف فوتون CMB عند أطوال الأشعة السينية.
• معادلة “ديراك ” 1928:
تحدث الفرملة الإشعاعية , حين تنخفض سرعة إشعاع السينية ( اشعة إكس ) إلى سرعة الأشعة
FM , و يتجسد من فوتونها 3 جسيمات
( إلكترون ” مادة ” و بوزيترون ” مادة مضادة ” و نيوترينو ” جسيم متعادل من الجاونات ).
• حقول الالتواء :
تنشأ حقول الالتواء وفقاً لموجات الطاقة المتسلسلة العددية , كان أول من استخدم مصطلح ” متسلسلة الموجات العددية – Propigated ) هو ” نيقولا تسلا ” في نهاية القرن الماضي , كجزء من قوة الطاقة الكونية , و قد أشار لها ” أينشتين ” ثانية في العام 1920
و تتضح موجات المتسلسلة العددية عندما ينقطع تيار كهربي ذو تيار عالي الجهد فتظهر مباشرة.
و كان أول من درسها ” هاينريش هيرتز ” , و قد استطاع تسلا إرسالها و استقبالها و سمى قوة البث هذه بقوة ” تسلا ” .
• تأثير هاتشينسون –
Hutchinson Effect ”
هي العواصف الانفجارية لطاقة موجات المتسلسلة العددية , و تكون نتيجة لمعارضة الاتجاهات المغناطيسية لبعضها و إلغاء كل منها للأخر , مما يتيح عند توجيه هذه الأشعة لأقصى المعادن صلابة و قوة ومهما ارتفعت درجة حرارة انصهارها , أن تتحرك و أن تذوب و أن تنفجر .
************
الفيزياء وحرب النجوم
==============
ملحمة برنامج حرب النجوم هي هرماجدون و كما أعتمد برنامج حرب النجوم مقومات للحرب قوامها العلم و التكنولوجيا و تم أعلان مشروع البلو بيم فكانت إعدادات هرماجدون و تطوير الوضع بخطى هندسية محسوبه
الهدف الأساسي لتلك الحرب هو تصفية سكان العالم مع الإحتفاظ
– بنصف مليار نسمه فقط ، هؤلاء من يصلحون كعبيد أرض يسخرون إلكترونيا لصالح الصفوه ( الذين لن يتجاوزوا كام آلف على كل حال ) لكن يمتلكوا الأرض و كل الثروه
– بأرض و آثار مصر أو تدميرها قاطبة لو لم تفلح ابادة شعبها و بقاء الأرض سليمه .
======================
تعتمد هذه الحرب على القدرات الإشعاعية
فهي حرب بلا آثر
.
تقوم هذه الحروب على الأقمار الإصطناعية الحاملة لليزر و مجموعات من الظواهر الفيزيائية التي تنتج سوبر أسلحه و بعض من النووي التكتيكي .
فزمن الحروب التقليدية قد ولى و انتهى
======================
فما هي آليات العدو و تكنولوجياته و أسرار ذلك التي تمكن له أبادتنا و تعجزنا عن الرد
و هل نستطيع امتلاك ما بيده
بالتأكيد
هذا ما سنقدمه في الحلقات القادمة معادلاتيا و تقنيا
============================
فصبرا
مقدمة لابد منها – ( 1- 7 ) الحروب الهجينة من أجيال حروب الأجيال الرابع و الخامس و السادس على مصر ( بالفيديو):
https://www.youtube.com/watch?v=lDkhF86r_DA

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى