أخبارأخبار العالمفي الواجهة

أسيرة صهيو-فرنسية تظهر في شريط فيديو بثته المقاومة الفلسطينية

أسيرة صهيو-فرنسية تظهر في شريط فيديو بثته المقاومة الفلسطينية

زكرياء حبيبي

“اسمي ميا شام، عمري 21 سنة. أعيش في شوهام وتم أخذي من سديروت. عندما وصلت إلى غزة، تلقيت العلاج في المستشفى لمدة ثلاث ساعات. أنا بخير، أعامل بشكل جيد. آمل أن أجد والدي وإخوتي قريبًا. أرجوكم أخرجوني من هنا في أسرع وقت ممكن”، هذه هي الرسالة التي أرستلها الأسير الصهيوفرنسية إلى القادة الفرنسيين والإسرائيليين، والتي صورتها المقاومة الفلسطينية وبثتها على حساب التلغرام الرسمي لحركة حماس.

وكان أقارب ميا شام من بين عائلات الرهائن الذين التقوا بالبرلمانيين الفرنسيين يوم أمس الاثنين، 16 أكتوبر/تشرين الأول، في إسرائيل.

علاوة على ذلك، أعلن الناطق باسم الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية حماس، أمس الإثنين، أن الأسرى من جنسيات أجنبية، الذين اختطفوا في 7 تشرين الأول/أكتوبر، لا يعتبرون رهائن بل “ضيوفا”، وأنه سيتم إطلاق سراحهم “في أقرب وقت ممكن”.

أما بالنسبة للرهائن الإسرائيليين، فأكد أنهم عوملوا “وفقا لقواعد الأخلاق والقانون الإنساني”.

وأشار القيادي الفلسطيني في حركة حماس إلى أن حركته تحتجز نحو 200 مختطف، فيما تحتجز حركة المقاومة الفلسطينية الأخرى الجهاد الإسلامي نحو خمسين مختطفا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى