• أول من اخترع الخطة هو مدرب أرسنال الأسبق، هيربرت تشابمان، عام 1925، بعد إقرار قانون التسلل في كرة القدم.
  بعد تشابمان، طور الهولندي رينوس ميتشيلز الخطة عبر إضافة مهام جديدة للاعبين، وحقق عبر التعديلات الجديدة لقب دوري أبطال أوروبا عام 1971 برفقة أياكس الهولندي.
• تعتمد الخطة بالدرجة الأولى على “لاعبين بارعين على الصعيد التكتيكي ويفهمون دورهم بشكل كامل، إذ يحذر الموقع من أن عدم فهم اللاعب للدور التكتيكي المطلوب سيخلق خلفه مساحات كبيرة في خط الدفاع ليستغلها لاعبو الخصم.
  يؤمن منطقة الدفاع للفريق الذي يتبع الخطة ثلاثة لاعبين في الخط الخلفي، ويدعمهم ظهيران يتحولان إلى جناحين في حالتي الهجوم والدفاع (بالتالي يرتفع عدد المدافعين إلى خمسة في حالة الدفاع كما يدعمان ثلاثي الهجوم).
  تهدف الخطة بحسب الموقع “للسيطرة على الاستحواذ”، كما تمنح المدرب مرونة تكتيكية، ومن السهل أن تتحول إلى تشكيلات أخرى.
• كما يمكن لهذه الخطة أن تقاوم خطة 4-4-2، عبر سحب لاعب خط وسط لمساندة الدفاع وتكسير الهجمات، كما تمنح اللاعبين في الملعب فرصة للتخلص من فوضى الهجمات المرتدة.
  والمدرب الأرجنتيني مارسيلو بيلسا، أبرز المدربين ممن استخدموا هذه الخطة في مبارياتهم، كما استخدمها مدرب برشلونة السابق، تيتو فيلانوفا.

تكتيكات كرةالقدم