أمن وإستراتيجية

التلصص بالأقمار الصناعية …

 
غادة عبد المنعم
• فيروسات ديوى انتجت مخابراتيا لتتحلى بقدرات غير معروفة للفيروسات فهى تعيش فى الأحماض القوية والقلويات القوية والهواء الساخن والماء المغلى..
• النظام الأمريكى المخابراتى لإصابة سكان الدول الفقيرة بإصابات مختلفة ناتجة عن فيروسات متقاربة التكوين نظام شديد التعقيد وخيالى القدرات؟!!
__________________________________________
كنت قد نشرت الكثير من المعلومات والمقالات حول إنتشار عدوى فيروس جديد اسمه فيروس ديوى له أكثر من خمسة آلاف نوع، وكنت قد نشرت أن الإصابة به تؤدى للكثير من الآثار فبعض أنواعه تغير الشكل العام والملامح للشخص عبر تكبير الأنف وتنحيفه (تآكل محدود فى غضروفه) وزيادة حجم الشفاة وتقليل حجمها وظهور عضلات جديد وعبر زيادة السمنة أو زيادة النحافة وعبر تغيير لون انسان العين وعبر تغيير شكل العيون وتوزيع الشعر وحجم الجبهة والعظام وبعض أنواعه تؤدى لأمراض تشبه السرطانات من حيث النمو وبعضها يؤدى لأثار تشبه أمراض وراثية كالسكر ومشاكل الشرايين وبعضها يؤدى لأمراض تشبه أمراض جرثومية أخرى وحوالى ستة آلاف شكل من الإصابة المرضية..
وسبق ونشرت أنه يوجد مصل لفيروس ديوى يتكون من مضادات طبيعية للفيروسات والبكتريا التى تم تطويرها فى معامل المخابرات لإنتاج فيروس ديوى وسبق ونشرت إقتراحى لنظام وقاية من أنواع هذا الفيروس..
نشرت كل ذلك من قبل فى الكثير من المقالات وأضيف لكل ذلك الآن معلومات جديدة حول نظام الإصابة الموجهة بفيروس ديوى وهو نظام وضعته المخابرات الأمريكية وينفذ على المصريين وغيرهم عبر تحكم عن بعد والذى يتم بإستخدام إمكانات القمر الصناعى المحلى النايل سات ويتم فى الدول العربية بإستخدام القمر الصناعى العرب سات 3.
وقبل ذكرى لمعلوماتى عن هذا النظام، أحب أن أؤكد على أن ما أنشره لا يتضمن كل مراحل النظام، ولكن فقط ما علمته من معلومات عن مراحله، ولاشك لدى أن هناك الكثير من المعلومات السرية التى لم تسرب بعد، وهى معلومات تقدم تفسير أكثر توضيحا وصدقا لكيفية التحكم فى الإصابة بالفيروس أو ما يسمى بالإصابة الموجهة بفيروس ديوى.
كما نعلم فيروس ديوى من المفروض أن يؤدى لإصابة الجميع بنفس الأعراض لكن ما يحدث أنه يصيبنى أنا مثلا بزيادة فى الوزن وزيادة فى حجم الأنف وعضل الوجه وتشوه فى شكل العيون والأذن والفم ويصيب ابنتى التى تعيش معى فى نفس المنزل مثلا بأعراض أخرى كزيادة النحافة وتآكل العضل الرئيسى وتآكل فى الكبد وعضلة القلب؟؟!! كيف يحدث أن إبنتى التى تعيش معى – مثلا – تصاب بأعراض مختلفة عنى مما يعنى أنها تصاب بأنواع مختلفة من الفيروس عن تلك التى تصيبنى رغم أننا نعيش فى نفس المكان ونتشارك استخدام الأدوات والهواء؟
1- أولا عبر التحكم بدرجة الحموضة والقلوية ونسبة الدهون والمواد الناتجة عن تناول الألبان ونوعيات البروتينات المختلفة وغير ذلك من الطعام فأثناء فترة حضانة الفيروس إذا لم يتوفر فى الدم نوع معين من المواد يتباطئ نمو الفيروس وهو ما يؤدى لتمكن نوعيات أخرى منه للسيطرة عليه وتحديد الإصابة به، وعادة يتم دفعك لتناول الأطعمة التى تؤدى لنمو نوعيات معينة من الفيروس عبر توجيهك عن بعد بإستخدام الأقمار الصناعية أى بإستخدام موجات تحت الراديو التى تردك كأنها أفكار وموجات أخرى تصيبك بالشره فى تناول الطعام والرغبة فى تناول نوع ما بعينه منها.
2- يتم التحكم فى إفرازات غدد الجسم عبر بث موجات من القمر الصناعى التى تؤثر فيك بشكل يختلف عمن حولك (سبق وفسرت طريقة ذلك فى مجموعة مقالات باسم التلصص بالأقمار الصناعية) وزيادة أى هرمون فى الجسم تمنع الإصابة بنوع ما من فيروسات ديوى ومنع أى غدة أو الحد من نموها يحد من إفرازاتها ويؤدى لنمو نوع ما من هذه الفيروسات أو عدة أنواع.
3- نقل الفيروس المراد إصابتك به لك من خلال إجبارك بإستخدام القمر الصناعى على تناول أطعمة ما سبق وتم نقل الفيروسات لها بإستخدام إما المواد الكيماوية التى تطلق فى الجو ويتوفر فيها أنواع من هذا الفيروس أو عبر رش الأراضى بكيماويات معينة تنقل للمزروعات نوعيات معينة من الفيروس أو تؤدى لزيادة نموها أو عبر نقل الفيروس عبر تحكم عن بعد يؤدى لنقلها لأطعمة تحتوى الكثير من المواد التى تؤدى لنموه كالدهون مع السكريات (الحلويات) ودفعك لشرائها والإحتفاظ بها فترة مخزنة لديك فى الثلاجات حتى يتم للفيروس النمو بكثافة وبعد تناولك لها تصاب بإصابة مكثفة بالفيروس، وقد يتم توفير بيئة صالحة لنمو الفيروس عبر دفع الأشخاص لإلقاء بقايا الطعام فى الزبالة أو المرحاض مما يؤدى لتوفير بيئة مناسبة لنمو فيروسات موجودة فى الزبالة من أطعمة أخرى أو بصاق أو مخاض بشرى وموجودة فى المرحاض عبر توفرها فى براز وبول أشخاص آخرين ويتم أكثار الفيروس على هذا الطعام المختلف مما يؤدى لنموه بشكل مختلف وتحوله لفيروس جديد (ذلك أن فيروس ديوى مصنع من فيروس الأنفلونزا وهو فيروس يتغير شكله بعد فترة وتبعا لما يتوفر له من مواد غذائية).
4- عبر التحكم فى الإصابة بالتحكم فى إفرازات البنكريات والتى تبعا للتحكم بها يتوفر الكثير أو القليل من السكر فى الدم وبما أن عدد من فيروسات ديوى تحتاج للكثير من السكر لتنمو فإن التحكم فى إفرازات البنكرياس يؤدى للتحكم فى حجم الإصابة، ويمكن التحكم فى إفرازات البنكرياس عبر التحكم فى تردد الضوء الكهربى ودفع المرغوب فى إصابتهم بنوعيات معينة من ديوى للبقاء فى الإضاءة الصناعية لفترات طويلة أى للسهر ليلا والنوم نهارا مع العبث فى تردد الكهرباء المستخدمة فى الإنارة فى البيوت والقيام بقطع التيار ثم توصيله ليلا لعدة مرات متتالية أو فى عدة أيام متتالية – وهى ظاهرة منتشرة الحدوث فى مصر منذ أكثر من عامين -.
5- عبر التحكم فى درجة سخونة الجسم ودرجة تعرقه ودرجة عمل الكلى والكبد ويتم كل ذلك عبر البث الموجى للقمر المصرى النايل سات وهو بث يبث لكل شخص فى مصر على حدى وطريقة ذلك سبق ونشرتها فى سلسلة مقالات باسم (التلصص بالأقمار الصناعية) والتحكم فى عمل أو ابطاء عمل كل هذه الأعضاء ومعها عمل الجهاز الهضمى والدورى يؤدى لتحكم فى سمات دماء كل منا وما يتوفر فيها من مواد مناسبة لنمو طائفة من الفيروسات التى يصاب بها الشخص أو غير مناسبة لنموها مما يدفع أنواع من الفيروس للنمو أو التباطؤ فى النمو.
6- دفع الأشخاص لتناول أدوية معينة تحوى إما أنواع من هذه الفيروسات أو تحوى مضادات طبيعية لها، ويتم هذا الدفع عبر موجات تحت الراديو التى ترد كل منا فى بث منفصل وتبدو كأنها أفكار صادرة منه.
7- عبر التحكم فى درجة الإشعاع الموجودة حول كل شخص ويتم ذلك بتسجيل ما تحتويه حجرات البيت المختلفة من أجهزة دقيقة الحجم تنتشر فى التراب والطعام (مصنوعة بتقنية النانو تكنولوجى) وهذه الأجهزة قادرة على إنتاج قدر من الموجات هو قليل جدا لكنه كافى للتحكم فى حركة الفيروسات فى الجسم وعبر دفع الأشخاص للنوم فى مكان بعينه فى البيت والإبتعاد عن مكان آخر يتم التحكم فى نمو نوعيات من الفيروسات فى جسم أفراد الأسرة الواحدة، وعادة تكون الحجرة البعيدة جدا عن التليفزيون والراديو والموبايل والكمبيوتر وباقى الأجهزة والتى لا تحتوى إضاءة هى الحجرة الأكثر أمنا فى كل بيت؟!!.
8- عبر التحكم فى درجة نظافة البيت وعدم أو فى تكاثر وجود الأتربة فى البيت ومناطقه المختلفة ويتم ذلك بدفع سكان البيت للحرص على تنظيف مكان بعينه دائما وتجاهل إزالة الأتربة من مكان آخر وكما سبق وأكدنا الأتربة معبأة بأجهزة دقيقة لا ترى بالعين المجردة تقوم ببث موجات حولك وهى تتحكم فى نمو الفيروسات عبر بثها لموجات ما.
9- عبر التحكم بدرجة برودة وتهوية وسخونة البيت وأماكن تواجد المواطنين فالحجرات الباردة لأن من فيها يقوم بتهويتها لا تنتشر فيها فيروسات ديوى التى تؤدى لتآكل الغدد والدماغ، وتلك الدافئة سيئة التهوية تكون معبأة بهذه الفيروسات، وكذلك فإن فيروسات تآكل العظام توجد فى الأجواء الدافئة ولا تتوالد فى الأجواء الباردة أقل من 30 درجة مئوية، وهذا سبب استخدام سحب الكيمتريل للتسبب فى انحباس حرارى يؤدى لزيادة نمو هذه الفيروسات فى الدول الحارة ويمنع إنتقالها للدول الباردة.
10- عبر التحكم بمراحل الإصابة فى كل شخص فالإصابة بفيروس ما بكثافة ثم القيام بتحديدها بإستخدام مظادات طبيعية أو حيوية يصيب الجسد بمناعة طبيعية منه وهى المناعة تؤدى لتطور الفيروس لنوع آخر يؤدى لنوع آخر من الإصابات وهكذا.
11- عبر التحكم فى درجة التعرض للهواء وماء الشرب من الحنفية مباشرة حيث يتم رش مجموعات من الفيروسات بطائرات رش تابعة للمخابرات فى الهواء وهذه الأنواع تعيش فقط فى درجات الحرارة المرتفعة أعلى من 30 درجة مئوية
وكذلك يتم إضافة مجموعة أخرى فى ماء الشرب عبر إضافتها من قبل المخابرات للكلور والشبة المستخدمة فى تنقية ماء الشرب وهى نوعيات لديها القدرة على البقاء حية فى الأحماض القاتلة والقلويات القوية لكنها تموت عند تبريد الماء وتبعا لدرجة تبريده.
12- عبر التحكم فى درجة سخونة الطعام الذى نتناوله حيث أن هناك نوعيات من فيروس ديوى تعيش فى درجات الحرارة المرتفعة ونوعيات تعيش فى درجات الحرارة المنخفضة.
13- عبر توفير درجة عالية من الموجات الطويلة وتتوفر فى أى مكان بزيادة الأصوات فيه كصوت الراديو أو التليفزيون المرتفع وهى تؤدى لقتل نوعيات بعينها، وعند توفر كم معين من الموجات الحرارية وتتوفر بتشغيل الأفران فى البوتاجازات المنزلية يؤدى ذلك لقتل مجموعة ما من الموجات وعند تشغيل الثلاجات ينتج عن تشغيلها ونتيجة تفاعل الفريون مع عدد من الإضافات التى تضاف له موجات دقيقة تؤدى لزيادة عمل كل الفيروسات حيث تقوم بقتل خلايا الدم البيضاء والتى تهاجم الفيروسات، وهكذا فكل ما يوجد فى البيوت من أجهزة كهربائية أو حتى تعمل باليد تؤدى لإنتاج كمية من الأشعة التى تؤدى لنتيجة ما ويسمى ذلك بنظام تشغيل وغلق تشغيل الفيروسات.
14- عبر تشغيل نظام التواصل الآلى مع الجسد البشرى وهو يتكون من عدد من الأجهزة الدقيقة المصنعة بتقنية النانو تكنولوجى والتى تترسب فى الجسم وتلتصق بالأمعاء والمعدة وتبقى مستمرة فى الجسد وكل منها يمكن التواصل معه عبر القمر الصناعى وتشغيله مما يؤدى لإنتاجه لموجات ما تؤدى لنتيجة ما داخل الجسم البشرى.
15- عبر توفير كم من المواد المصنعة من البتروليات فى البيت كالبلاستيك الخفيف والملامين والمايكا ودهان الحوائط وكلها وغيرها مواد يسهل لها التحلل عند تعرضها لدرجة 30 مئوية وكذلك يسهل تحللها إذا إنتشرت موجات حرارية ناتجة عن إشعال أفران الطهو أومن الإضاءة الكهربية فى المكان الذى تتواجد فيه وعند تحللها تؤدى لإنتاج موجات تحت حمراء تؤدى لزيادة نمو بعض نوعيات فيروس ديوى.
16- عبر التحكم فى الأوقات التى يتم فيها فتح الشبابيك والشفاط والمكيفات حيث عندما تعمل نهارا تدخل نوعيات من الفيروسات التى تنشط مع الضوء الطبيعى وعندما تعمل ليلا تدخل نوع آخر ينشط فى الظلام وعندما تعمل فى أوقات الفجر والمغرب تؤدى لدخول نوع ثالث يموت فى الظلام ودرجة الإضاءة العالية.
17- عبر التحكم فى لون الملابس التى يتم إرتداؤها وكيفية غسيلها فكل لون ينشط نوع من الفيروسات وهذا سبب أن الملابس تفقد لونها سريعا حيث تلتهم هذه الفيروسات بعض من المادة الملونة للملابس وكذلك فالملابس التى غسلت بمسحوق الغسيل الذى يحتوى الكولور تساعد عن نمو أنواع معينة من فيروسات ديوى والتى غسلت بمسحوق خفيف تساعد على نمو نوعيات أخرى وهكذا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى