لن يتغير شيء في هذا العالم ولن يغير قادة الدول الغربية موقفم من الحركة الصهيونية العنصرية المجرمة حتى لو شاهد العالم بالعين أن جنود صهاينة قتلو بابا الفاتيكان، لأن الحركة الصهيونية العنصرية تسيطر على القرار في دول العالم الكبرى اليوم ولأن الديمقراطية و الحرية و العدل والمساواة ليست سوى شعارا ولهذا السبب لن يتغير اي شيء بعد هجوم الجيش الصهيوني المجرم ضد موظفي الاغاثة دوليين في غزة و السؤال المهم لشعوب العالم اليوم هو كيف يمكن لهذه الشعوب الصمت أمام هذه الغطرسة الصهيونية التي تجاوزت كل حدود ، وكيف يمكن لشعوب دول العالم الحر الصمت أمام عملاء الحركة الصهيونية الذين يتقلدون مناصب المسؤولية في دول العالم الكبرى
