
- النسخة الأكثر صرامة من أردا هي الأقل ذكاءً على الإطلاق، لكنها النسخة التي تناسب طاقم التدريب في مدريد بشكل أفضل.
- لا يلعب أردا غولر عددًا كافيًا من الدقائق كما يرغب في ريال مدريد . حتى الآن في هذا الموسم، شارك لمدة 1051 دقيقة فقط في 28 مباراة.
- إن رغبته في التعلم والتحسن ساعدته على التحسن جسديًا، والالتزام أكثر بالدفاع ومحاولة البقاء على اتصال بالكرة قدر الإمكان دون فقدانها بشكل مفرط . لقد تطور جسده ليصبح قادرًا على المنافسة على مستوى النخبة، لكن أسلوبه في اللعب كان لا يزال يفتقر إلى شيء أساسي ليكون جزءًا من خطط كارلو