رأي

الراسمالية تحفر قبرها في يدها.

نجم الدليمي

  • راي خاضع للمناقشة الجادة
    **ان هذه المقولة لو تم فهمها الحقيقي من قبل قوي السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية والشيوعية المناهظةلنهج الامبريالية الاميركية وحلفائها وبشكل جدي لا استخدمت شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة وفق برنامج مدروس وعلمي ومنظم من اجل نشر الوعي الوطني والطبقي الملتزم.. وهو متاح بهذا الشكل او ذلك رغم بعض المنغصات لدى ادارات شبكة التواصل الاجتماعي… الانترنت…، لا امكن ذلك تقصير عمر الراسمالية المتوحشة، ولكن مع الأسف ان هذه القوى لم تنتبه الى تلك الوسيلة المجانية التي تقدمها الامبريالية… عليكم استثمار هذه الفرصة والابتعاد عن الامور الثانوية في النشر والتي احياناً لا تليق لبعضهم وهم يعتبرون انفسهم كوادر، قيادات سياسية، الواقع انهم بعيدين كل البعد عن ذلك الادعاء.

** انها وجهة نظر قابلة للنقاش والتطوير لما يخدم الهدف المشترك الذي يجمع هذه القوى السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية والشيوعية….. من اجل تقصير عمر الراسمالية المتوحشة والطفيلية والمتعفنة والمحتضرة والاجرامية واللصوصية ووو.، مجرد وجهة نظر :؛

** هل تم فهم واستيعاب هذه المقولة الهامة من قبل خصوم النظام الامبريالي العالمي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها المتوحشين. فالتتظافر الجهود لتحقيق هذه المقولة ذات المغزى الكبير والاهمية… ان هذا العمل الكبير يحمل طابعاً سياسيا واقتصادياً واجتماعياً وايديولوجيا في ان واحد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى