تقنيةفي الواجهة

الأطباق الطائرة والمنطاد الصيني ..الملفات الكاملة وكشف الحقائق من الأساطير …


1. كيف عجزت أميركا بكل ترسانتها العسكرية أمام منطاد (بالونة) صيني!
& …
2. فهرولت للاختباء وراء خلطة (الفضائيين بالأطباق الطائرة) المسمومة!
& …
3. هل هناك مخلوقات بكواكب أخري؟ احتمال طبيعي . لكنهم لا زواحف ولا رماديين.

– اللواء / سمير راغب يمزق ستار الأكاذيب : ما رصده الرادار وأسقطه الطيران الأميركي ، جسم معلوم وليس (مجهول!) …
– #صور . #فيديو …

✍ عمرو عبدالرحمن – يكشف أسرار الخداع الاستخباراتي الأميركي

= فجأة.. تم توزيع السيناريو الاستخباراتي الأميركي المفضوح علي كافة وكالات الأنباء العالمية، لتنقله وتروجه وسائل الإعلام في كل مكان للتغطية علي فضيحة أكبر ؛
– وهي عجز الجيش الأميركي وأجهزته الدفاعية والاستخباراتية أمام بالونة صينية بدائية – حتي لو كانت للتجسس!

= الحكاية بدأت يوم 28 يناير 2023، حين طار منطاد صيني فوق سماء أمريكا قادما من الصين مرورا بألاسكا، وكندا، واخترق الأجواء الأميركية وظل يتجول عدة أيام ، وسط رعب وعجز وفشل الآلة العسكرية الأميركية عن التعامل معه..
– حتي أخيرا أسقطته طائرة أميركية أمام ساحل كارولينا الجنوبية يوم 4 فبراير – يعني بعدها بأسبوع كامل!
= بعدها أسقطت أميركا، عدد (3) بالونات فوق أراضيها وكندا، كما رصدت آخر يحلق فوق أمريكا الجنوبية.

= علي الفور سخرت بعض الصحف الأميريكية مثل برنامج (ساترداي نايت لايف) من واقعة البالون الفاضحة.

= أما صحف الصين مثل “تشاينا ديلي ” و” جلوبال تايمز ” فسخرت بشدة من العجز الأميركي عن مواجهة بالون التجسس المزعوم رغم أن هذه التكنولوجيا تعود لأيام الأربعينات!

.. وعناوين أخري مثل: ” أمريكا أثبتت أن الطائرة (إف 22) لا تقهر أمام البالونات “.!!!

• إطلاق صاروخ يعني سقوط جسم معلوم وليس مجهول

= من جانبها، استعانت موقع (R.T) الإخباري، برأي الخبير العسكري المصري، اللواء سمير راغب، فكشف أن عجز منظومات الرادار الأميركية عن تحديد البالون الذي ظل مجهولا أمامها، أو حتى العثور على حطامه يضع علامات استفهام كثيرة حول كفاءتها وقدراتها.

= ورد “راغب” علي محاولة مسئولين أميركيين التغطية علي عجزهم بإخفاء الواقعة تحت غطاء مصطلحات مثل: (خطأ رادار وظاهرة غامضة، وجسم غامض) – بقوله:
– هناك أحاديث كثيرة حول تلك الظاهرة الغامضة، لكن مادام تم تم التعامل مع الهدف بصاروخ من الطائرة “إف-22” وإعلان إسقاطه، معناه أن هناك حطاما سقط للجسم على الأرض، وأن الرادار الذي كشف الجسم أمسك به وأدخله إلى مرحلة التتبع، ورصد بيانات تحطّم الهدف وسقوط الحطام.

= إذن الهدف معلوم وليس مجهول وكلمة (خطأ الرادار!) غير واردة.. فكيف يمكن لمنظمومة أن تخطىء!”.

= مضيفا: “إذا أخطأت منظومة الرادارات الأرضية، فالطائرة المقاتلة التي تتعامل مع هدف جوي لابد أن يظهر لها الهدف على رادار الكشف والتتبع والتصويب والقصف، فكيف يعلن عن تتبع هدف وإصابته وإسقاط الهدف ثم يعلن أنه غير موجود؟!!”.

• الهروب من الفضيحة إلي التخريفة

= هنا، وفجأة ؛ علي طريقة إعلام النازي (ابن عم الأمريكاني)، اشتعلت أبواق الإعلام الغربي بأنباء عن مشاهدات حول العالم، لأطباق طائرة يركبها فضائيين !

= البداية من قناة الـ (سي آي إيه CIA) – عفوا الـ (سي إن إن CNN) ؛ بتقارير وهمية زعمت أنه بعد الجدل الثائر حول قدرة أمريكا على الكشف والدفاع ضد أي أجسام مهددة لمجالها الجوي، تم تعديل معايير مراقبة المجال الجوي الأمريكي، لتكون أكثر دقة!
– وأنه نتيجة هذا التعديلات تم رصد أجسام طائرة مجهولة تطير فوق أميركا !

= التخريفة عززتها تصريحات مكشوفة لقائد وكالة الدفاع الفضائي الجنرال جلين فانهيرك، زاعما احتمال ارتباط البالون الصيني وغيره من أجسام طائرة مجهولة بكائنات فضائية وأطباق طائرة !

= كما صدرت تصريحات أخري مماثلة، مثيرة للسخرية من وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)..

= وأيضا من جون كيربي – المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي – بزعم أن السلطات الأميركية “غير متأكدة أن الأجسام الثلاثة جزء من برنامج التجسس الصيني بالمناطيد – ثم اعترف بأن الصين تدير “برنامجاً مدروساً وممولاً جيداً” لاستخدام مناطيد تجسس قادرة علي التحليق لارتفاعات عالية يصعب اكتشافها.

• الحقائق في سطور
…………………
^ احتمال وجود مخلوقات في كواكب أخري، قائم، لكن دون تأكيد قاطع بالنفي أو الإيجاب.

^ لكن يمكن توقعه وفق تفسير بعض العلماء مثل الدكتور مصطفي محمود للآية :-
– {وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاء قَدِيرٌ} – {الشورى:29}.
^ فسر علماء لفظ (دابة) بأنها مخلوقات غير الملائكة – لأن الله عز وجل فرق بين الدواب والملائكة في قوله: { وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ } – {النحل:49}.
– فذكر دواب السماوات ودواب الأرض ثم أخر ذكر الملائكة.
^ بالتالي يحتمل أن تكون هذه الآيات، إشارة لوجود عوالم أخرى، لكن دون يقين قاطع.

^ أما الزعم بأن هذه المخلوقات أجداد البشر، فهو الباطل بعينه.

• جذور ناسا النازية وأكاذيب اليوفو

= بدأت جذور أسطورة الأطباق الطائرة لسنة 1957 – حين وصلت حملة عسكرية أمريكية ضخمة ضمت قوات من استراليا وكندا وبريطانيا ضمن أجهزة (مخابرات العيون الخمسة)، بقيادة الأدميرال ريتشارد بيرد للقضاء علي قاعدة نازية عسكرية بقارة انتاركتيكا القطبية الجنوبية.

= تعرضت البعثة الامريكية للهزيمة الساحقة نتيجة امتلاك القاعدة النازية الأخيرة لتكنولوجيا المركبات الطائرة المضادة للجاذبية والقادرة علي الطيران بسرعات تقترب من سرعة الضوء!

= إنها التكنولوجيا التي سرقها لصوص الاستعمار البريطاني وأخطرهم : جي بي مورجان – الذي استأجر العالم نيكولا تسلا – لنقل وتفسير العلوم المصرية المقدسة بالأهرام والمعابد القديمة، وأهمها ” الطاقة الحرة الكونية ” كأساس للتحكم في الجاذبية..؛
– وبالفعل نفذ آلاف الاختراعات المسجلة رسميا، لكن بعد حصول مورجان علي ما أراد قام باغتياله والاستيلاء علي اختراعاته وتسليمها لشركاه السريين (علماء النازي – أبناء عمه الأشكناز) لتنفيذها وتحويلها لمشروع سري للطيران المضاد للجاذبية.

– [النازي والمخابرات الأمريكية والبريطانية والسوفييتية كانوا هم الحلفاء الحقيقيين وليسوا أعداء كما صوروا للعالم في الحرب العالمية الثانية]…

= لاحقا تم نقل المشروع بالكامل لأميركا بالتعاون بين الحلفاء السريين “النازيين والأميركيين” بعملية (مشبك الورق PAPER CLIP) الاستخباراتية.. فانتقل علماء النازي لأميركا بالآلاف.. وأسسوا لها وكالة “نازا” ثم “ناسا”..
– وكان رائد صناعة الصواريخ الفضائية والعسكرية الامريكية هو الألماني: (فيرنر فون براون: Wernher von Braun).

= تم خداع الرأي العام العالمي بسلاسل روايات خيالية وأفلام هوليوود الكاذبة عن “اطباق طائرة الغامضة” الـ “يوفو” … وفضائيين هبطوا علي الارض وعلموا المصريين والناس الحضارة، ثم هاجروا إثر كارثة الطوفان لكوكب يسمي (الديبران) أو (نيبيرو) وأنهم يستعدون للهبوط من السماء علي الأرض ؛ مرة أخري!!!

= الهدف استخباراتي بحت بدأ بالتعمية علي مشاهدات الناس للمركبات المضادة للجاذبية النازية بعد تطويرها في القاعدة 51 في نيفادا الأميركية – خاصة بعد فضيحة سقوط إحداها في رحلة طيران تجريبية علي رؤوس الناس في أمريكا ؛
– والمعروفة بحادثة (روزويل: Roswell incident)‏ في 8 يوليو 1947 ” …

الخلاصة : الأطباق الطائرة حقيقة لكنها ليست فضائية ، بل صناعة أرضية إنسانية، وآخر مستجداتها قيام وكالة ناسا بتصنيع مركبات فضائية بالتكنولوجيا القديمة المصرية، التي نهبها (الشريكان مورجان – تسلا) وطورتها مصانع النازي، واستقرت في القاعدة 51 بأمريكا.

رابط ذو صلة:
https://www.nbcnews.com/science/space/nasa-takes-its-flying-saucer-pre-flight-spin-n334186


[الجزء الثاني] :

خدعة اليوفو UFO المخابراتية الأميركية بين المؤامرة و النظرية !

• الأطباق الطائرة – أسلحة عسكرية سرية

• بوش الأول – العقل المدبر لأبشع عدوان نووي في التاريخ “هيروشيما)

• ناسا تصنع طبق طائر بتكنولوجيا تسلا المصرية

= السطور التالية تكشف كيف قضت الحكومة العالمية التي تحكم الحكومة الأمريكية وبلاد أوروبا وغالبية بلاد الأرض، علي مشروعات الطاقة الحرة المجانية وأهم تطبيقاتها ” صناعة المركبات الفضائية المدنية ” التي توصل إليها نيكولا تسلا، نقلا عن مصادرها الأصلية المنهوبة من مصر.. ورغم اغتيال تسلا، استمرت أفكاره حية في عقول ومعامل تلاميذه !

= سنة 1901 حققت أبحاث “نيكولاى تسلا” معجزة علمية بتحويل الطاقة الى مادة والعكس، وتم تسجيل براءة اختراع (أول طبق طائر في العالم First Flying Saucer) – كـ”جهاز لاستغلال الطاقة الإشعاعية”.

.. يعمل الصحن الطائر بالطاقة الكهرومغناطيسية المستهلكة من الغلاف الجوي للأرض Earth’s Atmosphere والأشعة الكونية وموجات قلب الأرض، وبعدها بأعوام قلائل تم إجراء تجربة الطبق الطائر في سماء نيوبورك بسرعات فائقة، تقوم فكرته علي أن جزيئات النيوترون هي المسؤولة عن جميع ردود الفعل الإشعاعية للمادة وأنه بتسخيرها يمكن ويتم تخزينها في ملفات كهرومغناطيسية (ملف تسلا) واستغلالها كوقود من الطاقة الحرة غير المحدودة لمركبة مضادة للجاذبية الأرضية، قادرة علي اختراق سرعة الصوت والاقتراب من سرعة الضوء وربما تخطيها !

= سنة 1925 – كان (أوتيس ت. كار Otis T. Carr 1904 –1982) طالبا في كلية الفنون الجميلة بنيويورك يعمل بوظيفة مؤقتة في فندق كان يقيم به “تسلا”، فتعرف به وجذبته أبحاثه عن محركات الطاقة الحرة، وبدأ علي مدي ثلاثة سنوات التعلم علي يديه، ثم تحول إلي صاحب مشروعات قائمة علي أبحاث تسلا، ثم راعيا رسميا لها لاحقا.

= سنة 1937 بدأ “كار” تطبيق أبحاث تسلا لإنشاء لإنتاج محركات دفع مضادة للجاذبية.

= سنة 1955 – أسس “كار” شركة (أو تي إس إنتربرايزيس OTS INTERPRISES) لتطوير وتصنيع محركات الطاقة الحرة، مدعمة بمكثفات تسمى (يوترونز Utrons) .. وتم بناء ستة نماذج تجريبية لمركبة يبلغ طولها 45 قدمًا، تدور بسرعة 580 لفة في الدقيقة، وبالتالي إنتاج أول مركبة فضائية مدنية جاهزة لتسويقها تجاريا.

= في العام نفسه تم تعيين “رالف رينج Ralph Ring” – الغواص الأميركي بالبحرية الأمريكية، للعمل ضمن فريق اختبارات المركبات الفضائية المدنية طراز OTC-X1.

• غارة الـ FBI علي مركبات أوتيس كار الفضائية

= نجح “كار” وفريقه في بناء عدد من الصحون الطائرة، وبعد أسبوعين من رحلة اختبار تجريبية لإحدي المركبات الفضائية تمهيدا لإطلاق المشروع تجاريا، تعرض المشروع لغارة مسلحة من 7 – 8 شاحنات محملة بعملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) الخاضع لسيطرة الحكومة العالمية وقاموا بإرهاب “كار” وأغلقوا المصانع ومعامل الأبحاث بالقوة وصادروا المعدات والوثائق، وكانت حجتهم (أن مشروع كار سيدمر نظام النقد الأميركي) !

.. بالطبع يقصدون اقتصاد النظام العالمي الجديد القائم علي تدجين الشعوب وتحويلها لقطعان من المستهلكين لما تسمح لهم الحكومة العالمية بشرائه والتجارة في أسواق خاضعة لهيمنة أحفاد الترك الآريين | الخزر الوثنيين – المتهودين ؛ (آل مورجان – آل روث شيلد – آل روكفلر)..
– وشركاهم وشركاتهم عابرة للقارات مثل (G.M).. و(لامانشا Mancha) المملوكة لآل سوارس – شركاء آل روث شيلد في شركة (إينديفور Endeavour Mining) لمناجم الذهب!

= في نوفمبر سنة 1959، نجح كار في تسجيل براءة اختراع تصميمه لسفينة مدنية فضائية وأطلق عليها (OTC-X1) – رقم براءة الاختراع الأمريكية:- (2،912،244).

.. تضمنت براءة الاختراع نظام الطاقة A-Xl القادر علي إنتاج 15000 وات كهرباء من مدخلات تبلغ 500 وات فقط.

= في يناير 1961 نشر مقال بمجلة (الحقيقة TRUE) بعنوان “Otis T. Carr و OTC-X1” بقلم (ريتشارد جيرمان Richard Gehrman) نقلا عن كتاب عن براءات الاختراع الغريبة والخاصة بالطاقة البديلة، عنوانه (Exotic Patents) لمؤلفه (بياجيو كونتي .(Biagio Conti

= في كتابها “عودة الحمامة – In Return of the Dove ” للمؤلفة الأميركية (مارجريت ستورم Margaret Storm) كشفت تفاصيل مشروع “كار” لإنتاج طائرات مضادة للجاذبية بتوليد الطاقة الحرة، الذي حصل عنه علي براءة اختراع أميركية رسمية برقم (2,912,244) تحت اسم وسيلة ترفيه للالتفاف علي التعنت الرسمي في الاعتراف باختراعه كمشروع علمي صناعي تجاري.

.. وهي الحيلة ذاتها التي لجأ لها مضطرا للحصول علي براءة اختراعه من مكتب براءات الاختراع الأوروبي European Patent Office skeptical.

= عاد المشروع للحياة مجدداً علي يد (رالف رينج Ralph Ring) أحد الأعضاء الناجين من فريق الفنيين والعلماء الذين عملوا في مشروع المخترع “أوتيس كار”، وقاد مركبته الفضائية التجريبية بنجاح.

= في مقابلة سابقة سنة 1957، وصف “كار” نظام الإمداد المركزي المكون من وحدة اليوترون التي تحتوي خلايا تخزين الطاقة أثناء تشغيل المركبة وتعمل علي توليد الكهرباء، في نفس الوقت الذي يتم فيه استهلاكها داخل المركبة، لتوليد حقل جاذبية جديد داخل الماكينة عبر سلسلة من المغناطيسات الدوارة للتغلب على مجال الجاذبية للأرض، بصنع بيئة صفرية داخل المركبة بما يعني وقف قوانين القصور الذاتي العادية، ليسمح للمركبة بتحمل التسارع وصولا إلي سرعة الصوت وما بعدها.

= في مقابلة مع مجلة «Fate Magazine» عرض “أوتيس كار” نموذج لمركبته التي تعمل بنظرية “الطاقة الحرة المجانية”.

• شهادة “رينج” عن “كار” شهيد الطاقة المجانية

= في موقعه الإلكتروني الخاص سجل “رالف رينج” شهادته بشأن مشروع “أوتيس كار” الذي راح دفع مستقبله وكاد يدفع حياته ثمنا لمركبته الفضائية OTC-XI .

.. وأثبت بالأدلة المستندية والمصورة أنه عمل ضمن فريق “كار” كملاح اختبار ناجح للمركبة التي بلغ طولها ستة أقدام سنة 1959.. حيث حلق بها لمسافة 10 أميال.

.. ووصف كيف استطاع كار الحفاظ على اتصالاته مع فريق من ثلاثة رجال يقودون OTC-X1 الذين طُلب منهم إكمال سلسلة من المهام قبل العودة إلى موقع الإطلاق.

.. وأعلن أن فريق “أوتيس كار” نجح في تطوير أول قمر صناعي مدني في العالم بين عامي 1959/1960.

= أعلن أن مشروع “كار” واجه رد فعل عنيف من وكالات الأمن الحكومية (CIA – FBI) وتم قمعه بوحشية، حيث تعرض لمرض غامض مفاجئ قبل ساعات من الاختبار التجريبي لنموذج المركبة سنة 1959، كما تعرض “رينج” نفسه لمرض غامض آخر كاد يودي بحياته سنة 2006 !

.. وكشف أن “كار” تم تشويه سمعته بتلفيق تهم باطلة بالتلاعب في السندات المالية بالبورصة الأميركية، وسجن كار بتهم زائفة سنة 1961.

= أرجع “رينج” السبب لوجود “الحكومة السرية العالمية” التي تدفن أي مشروعات أو اختراعات تكنولوجية تتوفر الطاقة المجانية في قطاع الطاقة العالمية التي تهيمن عليها شركات الماسون.

• خرافات اليوفو UFO المخابراتية الأميركية بين المؤامرة و النظرية !

= سنة 1947 كونت أجهزة المخابرات الأميركية الصهيو بروتستانتية (FBI – CIA) لجنة سرية بالاسم الكودي (ماجيستيك 12 – Majestic 12) أو (MJ – 12) واختارت أعضاءها من علماء وقادة عسكريين ومسؤولين حكوميين، بموجب أمر تنفيذي من الرئيس الأمريكي “هاري ترومان” بناء على توصية من الدكتور فانيفار بوش و وزير الدفاع وقتئذ “جيمس فورستال”..؛
– وضمت اللجنة لاحقا “إدجار هوفر” – أخطر رؤساء جهاز الـFBI المعروف بعملياته القذرة لتغيير الأنظمة السياسية والاغتيالات بشتي بلدان العالم، كما في وقائع اغتيال الرئيس الأميركي جون كينيدي، وشقيقه “روبرت”، والنجمة مارلين مونرو.

= اللجنة كانت مهمتها اختلاق وقائع ملفقة وتكوين رأي عام عالمي مؤمن بتخاريف (زيارات أطباق طائرة تقودها كائنات من الفضاء الخارجي إلي الأرض) !

.. بالتواطؤ مع الإعلام الصهيوني العالمي ووكالة ” ناسا ” الماسونية وبالطبع سلسلة من مئات الأفلام السينمائية والمسلسلات أنتجتها ” هوليوود ” – الذراع الثقافي للماسونية العالمية – لترويج الأوهام الباطلة وغسيل عقول مليارات البشر لمدة نصف قرن عن “أطباق طائرة قادمة من الفضاء” !!!

.. وبدأ غسيل عيون وعقول البشر وتزييف المناهج الدراسية والأكاديمية، وخداع الوعي الجمعي للأجيال المتتالية بمئات الأفلام الهوليوودية مثل ( حرب الكواكب – حرب النجوم – لقاءات قريبة من النوع الثالث – ستار تريك Star Trek – إي تي ET – الملفات إكس X FILE – يوم الاستقلال – جالاكتيكا – هجوم المريخ – الكوكب 51)..؛
– وأحدثها فيلم (السماء الحديدية : العرق القادم Iron Sky: The Coming Race)، ويروج لفكر الرماديين سكان جوف الأرض، وأن الزواحف تطوروا إلي بشر، ويتصدر الأفيش امرأة تحمل شعلة النور، رمزا للآلهة عشتار، الزوجة العذراء للإله إيل، ومن نسلهما النوراني ولد الإله (بعل)!

= تعمدت اللجنة المخابراتية تسريب الوثائق المزيفة بإتقان والمنسوبة لجهات الرسمية في متناول العامة .. ليتم نفيها “رسميا” .. وتعيش قطعان البشر المغيبة في أوهام الحيرة والشكوك و” نظريات ” المؤامرة بينما المؤامرة حاضرة تحاصرهم حتي الرقاب.

= بعض الوثائق المسربة بها إشارة إلي أسماء مشبوهة ذات خلفية صهيونية مثل ألبرت أينشتاين ورونالد ريجان !

= في إطار التنسيق بين تجمع أجهزة مخابرات العيون الخمس ومنهم كندا، تم تسريب ما يعرف بالوثائق الكندية عامي 1950 و 1951 في عام 1978، لتزعم وجود مجموعة لدراسة ظاهرة الـ UFO (الكائنات الفضائية المجهولة) عبر تسريبات (مجلس البحوث والتنمية RDB) التابع للبنتاجون الذي يرأسه الدكتور فانيفار بوش.

= بدأت شائعات MJ12 عندما تم عمدا تسريب وثائق ملفقة تتعلق بأطباق طائرة وزوار قادمون من كواكب أخري، وبينما صرح مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) – علانية – بالتحقيق في الوثائق فقد انتهي إلي الإعلام باعتبارها “زائفة” لكن بعد أن تم الترويج لنظرية مؤامرة بزعم أن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) يخفي الحقائق عن الشعب وبأن الوثائق (المسربة) كانت حقيقيًة .. وهو بالضبط المناخ العام من الشكوك والتكهنات وأنصاف الحقائق التي يتم تداولها ثم تكذيبها تحت بند “نظرية المؤامرة” كستار من البروباجاندا التي تخفي المؤامرة الحقيقية .. وليست النظرية !

= المؤامرة الحقيقية هي أن هناك بالفعل تكنولوجيا لصناعة مركبات فضائية أرضية، بناء علي نظرية الطاقة الحرة، توصل لها تسلا ورفاقه (كار – رينج) ومصدرها الأصلي حضارة مصر القديمة، قبل أن يتم قمع الأبحاث والمشروعات والتخلص من العلماء والمكتشفين.

= سنة 1954 وعلي غرار سابقه “ترومان” أصدر الرئيس “دوايت آيزنهاور Dwight D. Eisenhower ” قرارا بتشكيل المجموعة السرية (NSC 5412/2) لتقوم بمهام مماثلة للجنة ترومان.

.. يلاحظ أن عدد أعضاء لجنة (MJ-12) ومجموعة NSC 5412/2، هو نفس الرقم :– 12 عضوا ..
وهو رقم له علاقة وثيقة بالتاريخ اليهودي (عدد أسباط اليهود الاثني عشر، وعدد الأئمة الفرس الآريين عند الصوفية والشيعة)!

* ملحوظة أخري: لجنة ماجيستك تكونت مع دخول الأرض برج الدلو من الهيئة الفلكية، وهو البرج الثاني عشر نفس عدد أعضاء لجنة ترومان ومجموعة أيزنهاور !!

.. ” عصر الدلو ” مرتبط بقوة مع ديانة الأيزوتيرك (الباطنية الجديدة) التي يروج لها العرق الهند أوروبي – الترك آري الخزري الوثني الجذور ، كتطور طبيعي للباطنية التي اخترق بها الأديان السماوية من 2000 سنة !

= سنة 1954 تم تسريب وثيقة أخرى تشير إلى MJ-12 وعثر عليها في الأرشيف الوطني الصحي الأمريكي (بالصدفة طبعا)!!

= مستندات اليوفو المسربة عمداَ متاحة على نطاق واسع على شبكة الإنترنت، بالمقابل يؤدي موقع مكتب التحقيقات الفيدرالي على الإنترنت ، دوره بتفاني ليعلن دوما رفضها على أنها وهمية .. وهي فعلا وهمية بينما الحقيقة يعلمها جيدا من أخفاها وأولهم الـFBI نفسه !

= سنة 1947 – بالتزامن مع تشكيل اللجنة “السرية” ماجيستيك 12، تم تلفيق حادثة روزويل (Roswell UFO incident) الشهيرة – وسط حملة دعائية عالمية للترويج للخدعة الكبري، وتداولت صحف الإعلام الصهيوني أنباء غير رسمية و(نفي رسمي حسب الخطة) عن واقعة سقوط طبق طائر في مدينة نيومكسيكو الأميركية !

= أواخر سبعينات القرن الماضي، عاود العملاء الفيدراليين التلاعب بأحلام شعوب العالم بتسريب صور مزعومة لثمانية صفحات من وثائق “سرية خالص” مجهول من مهاويس ظاهرة UFO وضمت أسماء أعضاء لجنة ماجيستيك، وهو أمر لا سر فيه، ولكن الخدعة الجديدة هي أن الوثيقة تزعم وجود وقائع لتحطم أطباق طائرة علي الأرض وأن مخلوقات فضائية تم العثور عليها وأن الجيش تَستر على الأمر !!

• من هو ” فانيفار بوش Vanne-var-Bush ” لص اختراعات تسلا المصرية ؟!

= أحد أفراد أسرة بوش الخزرية الترك آرية، إحدي العائلات الصهيو بروتستانتية المهيمنة علي دواليب السياسة الدولية وماكينات رأس المال العالمي، ومنها خرج لاحقا السفاح الصليبي جورج بوش الذي مع شركاه توني بلير الخزري الآري البريطاني وأعوان الخميني الآري الإيراني ارتكبوا جرائم الحرب الأشد وحشية في التاريخ ضد شعب وجيش العراق العربي وأبادوه من خريطة العالم.

= كان أحد أعضاء لجنة ماجيستك 12 السرية، وأيضا رئيس مكتب البحوث العلمية والتنمية العالمية الثانية ولجنة أبحاث الدفاع الوطني أثناء الحرب؛ وبعدها أنشأ وترأس مجلس البحوث والتنمية المشترك (JRDB) وكذلك مجلس البحث والتطوير (RDB) ؛ كما كان رئيسا لوكالة (ناكا (NACAالتي تحولت لاحقا لوكالة (ناسا NASA) الماسونية.

= كان أول مستشار علمي رئاسي.. كما ترأس معهد كارنيجي (CIW) المعروف كأحد مراكز التفكير وصنع القرار للنظام العالمي الجديد !

= ترأس مكتب الولايات المتحدة للبحث العلمي والتطوير (OSRD) وتم من خلاله إجراء جميع الأبحاث العسكرية وتطوير التسليح أثناء الحرب العالمية، قام بتنسيق أنشطة آلاف من العلماء في تحويل العلوم إلي وسائل لتطوير الأسلحة المدمرة.

= شارك في عمليات نهب الأبحاث التي سرقها عملاء مورجان وأعوانه الماسون من العالم نيكولا تسلا، ذات الأصول العلمية – المصرية القديمة، ونقلوها لشركائهم بالمخابرات الأميركية و البريطانية و النازية (كلهم ترك خزر أريين – صهيو بروتستانت) !!

= وعلي أساس المسروقات قام بتطوير عديد من التقنيات العسكرية الإشعاعية مثل الرادار المحمول جواً B-18 في 27 مارس 1941.. ثم الرادار SCR-584 ، كما طور أبحاث تسلا لتكنولوجيا ” الإنترنت ” ونسبها لنفسه في مقاله الشهير ” كما قد نفكرAs We May Think” !!

= كان الرأس المدبر لمشروعات مثل (مانهاتن Manhattan Project) الخاص بسرقة برنامج التسلح النووي الألماني. من خلال عملية ألصوص، وتفكيك وتهريب المفاعل النووي الألماني في ” هايجرلوخ ” كما تم تهريب العلماء الألمان للعمل في معامل الغرب النووية وكذلك حصل السوفييت (البلاشفة الصهاينة) علي نصيبهم من المسروقات النووية (علماء – أبحاث – معدات، إلخ).

هناك مشروعات مماثلة (مشبك الورق PAPER CLIP) لخطف وتهريب علماء الذرة الألمان لأمريكا بالتواطؤ مع الصهيوني الآري يعقوب أدولف هتلر روتشيلد – لتخريب الجيش الجرماني من الداخل ومعه عشرات الجيوش العالمية، ضمن مؤامرة اقتصاد الحرب الذي يقتات عليه ديدان النظام العالمي الديناصورية !

= كان الرأس الماسوني المدبر لاختبار السلاح النووي الأمريكي وإبادة ملايين البشر بعملية إرهابية هي الأشد همجية، أثناء الحرب العالمية الثانية، حيث قدم اقتراحا بتنفيذ برنامج صنع قنبلة ذرية للجنة أبحاث الدفاع الوطني (NDRC) لعرضها علي الرئيس فرانكلين روزفلت مباشرة من خلال عم الرئيس، فريدريك ديلانو، وحصل علي تأشيرة الرئيس في 12 يونيو 1940 ونال دعما ماليا غير محدود من صندوق طوارئ الرئاسي !!

.. ترأس ما يعرف بلجنة اليورانيوم المختصة بالملف الذري، وغير اسمها إلي (القسم S-1. 66).

= يوم 16 يوليو 1945 حضر بوش مع الرئيس ترومان الاختبار النهائي للقنبلة الذرية بمنطقة آلامو جوردو العسكرية باسم (اختبار ترينيتي)، وهو أول تفجير لقنبلة ذرية في العصر الحديث، وقد رفع قبعته إلى العالم النووي الصهيوني أوبنهايمر تحية له !!

• اعترافات ناسا !

= في ظل تواتر التقارير والأبحاث العلمية الموثقة التي كشفت جرائم الصهيونية العالمية ضد علماء ومشروعات الطاقة الحرة وأهم منتجاتها “المركبات الفضائية” لم يعد أمام وكالة ناسا الصهيونية سوي “الهروب للأمام” وإعلان زعمها الزائف بإطلاق (أول طبق طائرة صناعة بشرية) !

= يوم 29‏/06‏/2014 كملت فصول المأساة بإعلان وكالة ناسا الفضائية – الذراع العلمية للكيان الصهيوني العالمي – أنها (توصلت) لتكنولوجيا صناعة “طبق طائر” وأنها تستعد لإرساله للمريخ !! وذلك في أخبار طيرتها وكالات الأنباء الصهيونية تحت عنوان :-

• ناسا تنجح فى اختبار “طبق طائر” من المقرر إرساله إلى كوكب المريخ

= بتاريخ / الأحد، 29 يونيو 2014؛ ذكر الخبر المفبرك:- (نجحت وكالة الفضاء الأمريكية – ناسا – فى إطلاق “طبق طائر” فى الغلاف الجوى للأرض لاختبار التقنيات التى يمكن استخدامها للهبوط على سطح كوكب المريخ وهذا الـ”طبق” مزود بأحدث التكنولوجيا التى توصل إليها العقل البشرى).

= وعنها نقلت وكالة “ريا نوفستى” الروسية للأنباء نقلا عن موقع الوكالة الأمريكية للفضاء أن التجربة الناجحة للطبق جرت فى سواحل جزيرة كاواى بهاواى، وأن الطبق مزود بقدرات وتقنيات عالية وهو على شكل قرص وبالإضافة إلى مظلة عملاقة.

.. أعلنت وكالة الفضاء ناسا بأنها ستقوم بعملية اطلاق مركبتها التي تشبة الصحن الطائر االخميس 4 يونيو 2015 من أحدى القوات العسكرية في جزيرة ” كاواي ” ضمن أرخبيل جزر هاواي.

.. الرحلة سوف يتم تخصيصها من أجل اختبار اليه هبوط مطوره تهدف في حال نجاحها نقل حمولات ثقيلة والهبوط بها على سطح المريخ، وسوف يقوم تلفزيون ناسا بتغطية مباشرة للحدث)) !!

• الأطباق الطائرة – أسلحة عسكرية سرية

= بنفس تكنولوجيا فورتيكس المصرية المنقولة عبر تسلا والمنهوبة من مورجان ومن بعده أجهزة المخابرات والتسليح الغربية، بدأت تظهر تطبيقات عسكرية متطورة في الستينات تحت شعار ( المشروع واي Project Y ) وظهرت الطائرة المقاتلة عمودية الإقلاع والهبوط – طراز VZ-9 Avrocar إنتاج شركة أفرو كندا Avro Canada، كجزء من مشروع عسكري أمريكي سري تم تنفيذه في السنوات الأولى من الحرب الباردة.

= تعتمد تقنيتها علي استغلال نظرية (تأثير كواندا Coandă effect) لتوفير الرفع والضغط من عادم نفخ خارج حافة الطائرة على شكل قرص، وهي نفس تقنية (التدفق العكسي Reverse Flow) المطبقة في صناعة المركبة الفضائية (الطبق الطائر FLYING SAUCER).

The Avrocar intended to exploit the Coandă effect to provide lift and thrust from a single “turborotor” blowing exhaust out the rim of the disk-shaped aircraft. In the air, it would have resembled a flying saucHZer.

[الجزء الثالث]:-

• تكنولوجيا الطاقة الحرة المصرية تكشف خدعة الأطباق الطائرة UFO – الأمريكية للعالم

= قوي ” فورتكس الدوامية المغناطيسية ” هي أساس بناء الأهرامات المصرية ومصدر الطاقة العالمية المجانية، كما هي أساس تكنولوجيا الجاذبية المضادة أو إلغاء الجاذبية، التي تقوم عليها صناعة محركات الأطباق الطائرة أو باسمها الصحيح ؛ (المركبات الفضائية المدنية) – التي تم تصويرها علي أنها من الفضاء الخارجي تحمل كائنات غير أرضية، بينما هي صناعة أرضية ذات أصل تكنولوجي مصري قديم، أصل كل الحضارات وأعظمها والتي سرقها الكيان الصهيو بريطاني أثناء استعماره لمصر ، من الهرم والمقابر والمعابد.

• CIA – FBI – CNN – BBC – HOLYWOOD !!!

= الرأي العام العالمي يعيش الوهم الكبير الذي روجت له المخابرات الأميركية الصهيونية (CIA) وذراعها الإعلامي (الصهيو ماسوني CNN – BBC) .. وذراعها الفنية ( هوليوود ) الذين غسلوا عقول مليارات الناس بحدوتة الكائنات الفضائية التي تزور الأرض راكبة ( أطباق طائرة ) !!

= الحقيقة أن المخابرات الأميركية سرقت أبحاث تسلا التي حققها بتمويل الصهيوني الخزري ” يعقوب مورجان ” لص العلوم المصرية المقدسة.

= “تسلا” ظن أن اختراعاته القائمة علي الطاقة الحرة ستتاح ” مجانا ” للإنسانية، كمصدر للطاقة الشاملة، لكن العالم العبقري الحالم، تعرض للموت المفاجئ بعد الانتهاء من أبحاثه، التي اختفت من مكتبه ! لتظهر في دهاليز مخابرات العدو الأميركي وأفلام هوليوود الأسطورية وأبواق الميديا الكاذبة.


= بعد أن توالت أبحاث العلماء لكشف أسرار التكنولوجيا التي يخفيها الماسون ، لم يعد بوسع مخابراتهم الصهيونية ( CIA ) سوي الاعتراف – بوقاحة – أن أمريكا امتلكت سر صناعة الأطباق الطائرة وأوهمت شعوب العالم منذ الحرب العالمية بأنها قادمة من كواكب أخري يسكنها كائنات فضائية خضراء اللون .. تحت عنوان ظاهرة الـ ” UFO “.

= نفس السيناريو الزائف الذي تم به غسيل أدمغة البشر لنصف قرن بترويج أكذوبة هبوط سفينة فضاء أميركية علي سطح القمر .. بينما علم أمريكا يرفرف كدليل وجود الهواء في الاستوديو الذي تم فيه تصوير ” الفيلم / الخدعة ” التي أصبحت مقررة في مناهجنا الدراسية حتي اليوم ! –
= بحسب ما نشرته صحيفة ” ديلي ميل ” الإنجليزية يوم 13 ديسمبر 2014 – أعلنت المخابرات المركزية الأمريكية أن الأطباق الطائرة ” الغامضة ” لم تكن إلا طائرات تجسس ذات قدرات خارقة في سلاح الجو الأمريكي !

= وقال مسئول من CIA بـ”بجاحة” ليست غريبة عليهم:

– “هل تتذكرون أنشطة الطيران غير المعتادة في خمسينات القرن الماضي ؟ لقد كنا نحن” !

= تقرير “ديلي ميل” كشف أن مشاهدات الأطباق الطائرة التي تم الإبلاغ عنها منذ اكثر من 70 سنة كانت لطائرات تجسس وليست لأجسام فضائية، ما يفجر التساؤلات حول جرائم الخداع الأميركي لدول العالم وإضفاء صور غير حقيقة حول مشروعاتها السرية.

= عناوين الخبر القنبلة – بالصحيفة الإنجليزية؛

CIA says at least HALF of all UFO sightings in the 1950’s and 60’s were spy planes, NOT aliens

‘#1 most read on our #Bestof2014 list: Reports of unusual activity in the skies in the ’50s? It was us,’ the government agency tweeted yesterday

The CIA explained that the UFO sightings were actually linked to them testing U-2 spy planes at altitudes of over 60,000 feet

In 1960, the Soviet -union- shot down a plane that was trying to enter the Soviet -union- by going to Pakistan’s air space to Norway’s air space

By ALEXANDRA KLAUSNER FOR MAILONLINE

PUBLISHED: 00:24 GMT, 31 December 2014 | UPDATED: 15:59 GMT, 31 December 2014

• خنازير أمريكية !

= (جون بيير بيتي Jean pierre petit) – أستاذ (علم الكونيات Cosmologue) والفيزياء الفلكية Astrophysicien) ومدير الأبحاث بالمركز الوطني للأبحاث العلمية (CNRS)، ومخترع (محركات الدفع المغناطيسي الهدرو ديناميكي Magneacute Tohydrodynamiqu) أو محركات الـ(MHD)، وقد أصدر كتاباً قبل سنوات أثار دهشة الأوساط العلمية، وأغضب أميركا .. فانتشرت تهديدات بقتله بواسطة المخابرات الأمريكية، وكان عنوان الكتاب “الأجسام الطائرة المجهولة الهوية والأسلحة السرية الأمريكية”؛
OVNIS et armes secrètes américaines : L’extraordinaire témoignage d’un scientifique

= ذكر الكتاب أن أمريكا أجرت تجارب سرية علي أسلحة تعتمد علي المادة المضادة باستخدام تقنية الفيزياء ما دون الذرية، أي (فيزياء الجسيمات)، وأسلوب التفجيرات النووية المتتالية وصناعة الأطباق الطائرة بناء علي تكنولوجيا الطاقة الحرة و(الهندسة المعكوسة Reverse Engineering) التي اكتشفها قدماء المصريون ورفعوا بها أحجار الأهرامات والمعابد الهائلة وصنعوا بها أسلحتهم الفائقة بما فيها سلاحهم الجوي، و.. النووي !

= قدم الكتاب تفاصيل تقنية هائلة ومذهلة مع معادلاتها الرياضية ورسوماتها التخطيطية والتوضيحية التي توصل لها الأمريكيون من التقنية التي استخلصوها من الفضاء الخارجي، وسبق أن توصل لها المصري القديم نتيجة تحليله لنشأة الكون وهو سر الزجاج الأخضر الذي وجد مع الآثار المصرية القديمة، كدليل علي وجود آثار لتجارب نووية، وهي نفس الآثار الناتجة من التجارب الذرية التي أجرتها أميركا في الأربعينات والخمسينات بعد سرقة علوم المصريين القدماء علي يد عصابة مورجان ورفاقه.

= استغلالا لما سرقوه من علوم فائقة – منهوبة من حضارتنا المصرية – صنع صهاينة الخزر الأمريكيون، في مختبرات جامعة ستانفورد ، قنابل نووية صغيرة سموها (الخنازير الصغيرة) من مادة مضادة لا يتعدي حجمها سم3 مخزنة فى بللورات، وتعادل قوتها ما يساوى 40 طن TNTوقطرها لا يزيد علي 7.3 سم، وهي – الآن – موزعة داخل سفارات العدو الصهيوني في عديد من بلاد العالم – بإشراف المافيا الخزرية العالمية التي يقودها حاليا الإرهابي بينامين نيتانياهو – العقل المدبر لتفجيرات 11 سبتمبر ! وباستخدام نفس الـ”خنازير الأميركية” !

• طبق طائر يعني … ماذا؟

= طبق الفنجان الطائر (فلاينج صوسر Flying Saucer) هو الإسم الذي أطلقه “تسلا” علي اختراعه الأهم ، وكلمة (SAUCER) معناها (طبق الفنجان).. والمقصود هو “مركبة فضائية” تطير بسرعات خارقة تقارب سرعة الضوء، لدرجة الخروج من الغلاف الجوي للأرض.

= يعتمد على تقنية الرنين المغناطيسي، فعند دوران الملفات المخروطية داخل المدار المخصص لها فى الصحن بقوة دفع المجالات الكهرومغناطيسية للملفات الكهربية المتواجدة على الإطار الخارجى للمدار فانها تتسارع وصولا إلي حالة “الاضطراب المغناطيسي للجاذبية الارضية”، ويبدأ الاثنان في التنافر والتباعد ويرتفع الصحن الطائر.

= تقنية المولد الكهربائي بالطاقة الحرة للصحن الطائر نقلها نيكولا تسلا من توليد الكهرباء في الهرم الاكبر، وهو ما يتضح من التشابه التكنولوجي بين الهرم الأكبر وبرج واردنكليف الذي بناه “تسلا” ودمره “جون بيربونت مورجان” وقتل تسلا بعد أن سرق أبحاثه.

• كيف تم اغتيال نيكولا تسلا؟

= اكتشف (نيكولا تيسلا) أن الكهرباء موجودة في الأثير في كل مكان وبكميات غير محدودة كما اكتشف آلية لنقل الكهرباء (لاسلكياً) ومجاناً – كموجات الراديو – إلا أن القوى المتحكمة في اقتصاد الطاقة عتمت على اكتشافاته.

= بين عامي 1891 / 1893، قدم تسلا مركبة فضائية قادرة علي التحليق في المجال الكهرومغناطيسي، كمضخة طرد مركزي متعددة الأقراص، تستمد وقودها من محطة الطاقة الحرارية الأرضية التي تعمل كمفاعل انشطار أو اندماج نووي.

• ماركوني لص اللاسلكي الطلياني

= من كتاب الكهرباء الأثيرية؛ نيكولا تيسلا والفصل المخفي من تاريخ الكهرباء (سر الكهرباء الباردة وانتقال الطاقة لاسلكيا) تأليف/ علاء الحلبي، نكتشف وهما جديدا يعيشه العالم علي مدي أجيال عديدة، وهي أن الكتب الدراسية والأكاديمية تكذب بزعمها أن الإيطالي “جوليلمو ماركوني” مخترع الراديو واللاسلكي، لكن المدارس والجامعات العالمية تخفي حقيقة كبري هي أنه سنة 1943 حكمت المحكمة العليا بأمريكا بعدم صحة براءات الاختراع العائدة لماركوني، لأنها مسروقة من براءات اختراع سابقة تعود لنيكولا تيسلا !

= ليس الراديو واللاسلكي فقط بل مئات الاختراعات سرقها الماسون الصهاينة البروتستانت وأقاموا بها حضارتهم الزائفة علي أنقاض حضارتنا المصرية ومكتشف أسرارها التكنولوجية ” نيكولا تسلا “.

.. ومنها اختراع (التيار الكهربي المتناوب) وتقنية نقل الصوت والصورة عبر الأثير (التليفزيون)، الذي نسبه الماسون لمهندس اسكتلندي اسمه “جون لوجي بيرد” !

= ومنها الأشعة الخارقة الحارقة بعيدة المدي بتقنية (الليزر)، المستخدم حاليا في أحدث أسلحة أمريكا السرية.

= ومنها (محرك القرص التوربيني الدوار (disk-turbine rotary engine، القائم عليه تقنية المركبات الطائرة الفضائية، و(ملف تسلا Tesla Coil) – الدائرة الكهربائية الرنانة المحولة لانتاج كهرباء عالية الجهد، منخفضة التيار الكهربي، وتيار كهربي عالي التردد، ويطلق عليها (وشيعة تسلا المضخمة للطاقة الكهربائية electric energy magnifier)، و(أنظمة الإنارة عالية التردد lighting systems high-frequency)، (المرسل المكبرThe magnifying transmitter)، (الطاقة الكهربائية اللاسلكية wireless power)، (مستقبل الطاقة الفضائية free-energy receiver) و(جهاز توليد الكهرباء الحرة)..
– بالإضافة إلى تقنية التداخل الموجي والتي دعيت باسمه منذ ذلك الوقت (مدفع تيسلا القاذف Tesla howitzer)، و(درع تيسلا Tesla shield)، و”جهاز صنع الزلازل”، وغيرها من تقنيات تعتبر أسرارا عسكرية لدول الغرب الصهيوبروتستانتي.

= سنة 1884 م، عمل العالم الصربي الشاب “تسلا” في معمل العالم الأميركي توماس أديسون، وكان قد انتهى من تسجيل براءة اختراع لمصباحه الكهربائي، وكان يبحث عن نظام كهربائي لنقل الكهرباء منزليا لإنارة مصابحه الجديد، ووعد تسلا بجائزة مالية كبيرة إذا وجد حلا لتلك المشكلة.
– بالفعل وجد تسلا الحلول المناسبة وبطريقة توفر 100 ألف دولار على أديسون (مقارنة بملايين الدولارات اليوم)، لكن أديسون خدع تسلا ولم يمنحه شيئًا مقابل اكتشافه ، بل وأعلن عليه الحرب بدعم القوي الماسونية المالية والأكاديمية .. والنتيجة أن لا أحد يعلم أنه لولا “تسلا” ما عرف العالم نظام الكهرباء ذو التيار المتناوب، المستخدم اليوم في منازلنا !!

.. باستخدام محولات تسلا الحديثة، أمكن رفع وتيرة التيار المستمر ونقله عبر مسافات بعيدة بأسلاك رفيعة.

= مصابيح الفلورسنت استخدمها تسلا في معمله قبل 40 سنة من تصنيعها وطرحها في الأسواق وفي المعارض العالمية والمحّلية أيضًا. كان يصنع أنابيب زجاجية ثم يملأها بالغاز ويجعلها تضيء كأول اللافتات الإعلانية المضيئة بالنيون..

.. واخترع أول مولد هيدروكهربائي في التاريخ تم تشييده عند شلالات نياجارا.

.. وأول من سجل براءة اختراع لأول عداد سرعة للسيارات في التاريخ.

= جذب اختراع تسلا للتيار المتناوب انتباه المخترع ورجل الأعمال “جورج وستنجهاوس”، فوّقع معه عقدا لاستخدام هذا النظام مقابل 2.50 دولار لكل كيلووات من الكهرباء التي يتم بيعها، فاستخدم تسلا أرباحه في صياغة مزيد من اختراعاته المبنية علي العلوم المصرية الفائقة.

= فجأة ؛ تعرضت شركة “وستنجهاوس” لضربة اقتصادية شرسة وغامضة، أثناء الأزمة المالية الكبري سنة 1907 نتيجة انهيار البورصة الامريكية!

• ( جي. بي مورجان J.P.Morgan ) مفجر الانهيار المالي الأمريكي سنة 1907 لقتل مشروعات الطاقة الحرة وإنشاء البنك الفدرالي الماسوني

= فتش عن المستفيد من وقف مشروعات (تسلا – مورجان) التي تفتح المجال لإنتاج الطاقة الحرة المجانية عالميا، لتعلم الجاني في الجريمة الاقتصادية، حيث افتعلت بنوك نيويورك المملوكة ليهود الترك الخزر الآريين، أزمة مالية وتلاعبت بأسهم الشركة المتحدة للنحاس، في تكرار لتلاعب سابق سيطروا به على 6 بنوك وطنية و 10 بنوك محلية و 6 شركات إئتمان و 4 شركات تأمين. سببت الأزمة المفتعلة تقليص السيولة المالية في السوق وانهيار ثقة المودعين في البنوك ! وفقدت بورصة نيويورك نصف قيمتها وانهارت بنوك أمريكية عديدة وكثير من الشركات الكبري ومنها طبعا ” وستنجهاوس “!

.. سرعان ما هبّ البطل “مورجان” وضخ أمواله الخاصة (لإنقاذ الأمة الأميركية من الأزمة المالية !) ، مقنعاً بنوك نيويورك بضخّ أموال مماثلة فتمّ إنقاذ الوضع خلال أيّام على افتعال تلك الأزمة !

= ” روث شيلد ” – المصرفي الأوّل في العالم – تحرك بالتزامن من بريطانيا لدعم شريكه موجهاً كلمة “إعجاب و تقدير” Admiration and Respect إلى “البطل” مورجان !

= جائزة الخدعة الكبري كانت إنشاء بنك الإحتياط المركزي الأميركي (البنك الفدرالي Federal Reserve Bank) وهو خارج عن سيطرة الحكومات الأميركية وهو الحاكم الحقيقي لأمريكا وشعبها المغيب والمدين للبنك بالقروض المذلة!

= قدّرت أرباح مورجان ورفاقه من تلك الأزمة بـ 2.2 -$- مليار دولار! (يقدر حاليا بالتريليونات)!

= تعرضت ” شراكة وستنجهاوس – تسلا ” لخسائر مالية ضخمة وخضعت الشركة للحراسة القضائية !! فاضطر لتمزيق تعاقده مع الشركة وتنازل لها عن كل حقوقه الملكية والفكرية والمالية ، علي أمل أن يتحول حلمه إلي حقيقة وهو توفير الكهرباء الرخيصة للعالم .. وهو ما لم يحدث أبدا فخسر تسلا كل شيئ قبل اغتياله، وبقيت وستنجهاوس حتي اليوم لكن دون الاقتراب من مشروع تسلا للطاقة الحرة المجانية.

= حلم تسلا سبق تدميره وذلك بالعودة لسنة 1900 ، حينما قدم ج. ب. مورجان قرضا بـ 150.000 دولار ليطبق تسلا علوم مصر المنهوبة ، وكانت البداية بدأ بنظام البث اللاسلكي الذي شيده في “لونغ أيلاند”، نيويورك، لربط الشبكة العالمية لخدمة التلفون والتلغراف، وإرسال الصور، تقارير البورصة، ومعلومات تتعّلق بالطقس حول العالم وتوفير الطاقة الحرة للعالم.

= بعد إتمام أبحاث تسلا بدأ مورجان حصاره ماليا، سواء بوقف تمويل مشروعه أو بضرب شراكته مع وستنجهاوس .. وباع تسلا محطته الضخمة كخردة لسداد ديونه للمرابي اليهودي مورجان.

= وراحت أجهزة الدعاية الصهيونية تروج بأن تيسلا أصبح مجنونا، كيف يستطيع احد أن يرسل الصورة والصوت وحتى الكهرباء لاسلكيًا ؟!!

= صدقت قطعان الجماهير الأكاذيب الساخرة للميديا الصهيونية، لأنهم لم يعلموا بأن تسلا اختبر هذه التقنية قبل إطلاق المشروع، وهكذا نجحوا في جعله منبوذًا من المجتمع العلمي المحترم من خلال سيطرتهم على كافة المؤسسات التعليمية الرسمية والعالم الأكاديمي بشكل عام.

= مع بداية الحرب العالمية الأولى، بحثت الحكومة الأميركية عن طريقة لتحديد مواقع الغواصات الألمانية، فتم تكليف أديسون ليجد حلا ففشل.

.. واقترح تسلا استخدام “موجات طاقة” لتحديد مواقع الغواصات، بتقنية “الرادار”.

.. رفض أديسون الاقتراح واعتبره سخيفا!.

.. وبسبب أديسون، انتظر العالم 25 سنة إضافية حتى تم اختراع الرادار.

• ” تسلا ” ؛ إضاءات للتاريخ

= سجل تسلا 700 براءة اختراع، وهناك الآلاف التي بقيت غير مسجلة بسبب نقص المال، كان تيسلا دائمًا مكسورًا من الناحية المادية .. بعكس أديسون، الذي كان أداة بيد الماسون لقطع الطريق علي أفكار تسلا.

= اكتشف تسلا جسيمات ذات شحنات جزئية في الإلكترون، وهذا ما لم يكتشفه العلماء سوى عام 1977 ! وسموها ” الكوارك quarks “.

= تحدث تسلا عن نظام معلوماتي عالمي، نسميه اليوم “الإنترنت”، وكذلك منظومة لاسلكية لنقل الصور حول العالم، نسميها اليوم أجهزة التلفزيون وأطباق التقاط البث الفضائي من الأقمار الصناعية !

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى