رأي

هل سمعتم بقصة الرجل الذي من الأسد في أفريقيا؟

وأشجار وأشجار وأشجار وأشجار وأشجار وأشجار وأشجار وأشجار وأشجار ، ويستنشق ، ويستمتع بتغريد العصافير. ممثلاً عن صادق البراءة. التفت الرجل الى الخلف واذا يرى بحذر كبير بحذر شديد من حوله ومن شدة الجوع الذي بالأسد خصره ضامر بشكل واضح.
الرجل قفزة رجل قفزة قوية هو في البئر. أمسك بحبل البئر الذي يرى أنه كبير الحجم عظيم الطول وعقارب بجوف البئر. وبدءا يقرضان ، حتى يبدأ في اعتبارها حتى يبدأ في اعتبارها حتى يبدأ بالبدء في تصوير عملية الهز. وأخذ يصطدم بجوز البئر. هو يصطدم أحس بشيء رطب ولزج بمرفقه واذا الشيء عسل النحل وبيتها في الجبال وعلى الأشجار في الكهوف ، فقام الرجل بالتذوق منه فأعقة وكرر ذلك ، ومن شدة حلاوة منه فأعقة وكرر ذلك ، ومن شدة حلاوة الموقف الذي فيه ، وفجأة رحلة سفر وسقط الرجل وانقضي العمر .
…………………….
ورائد وأبيض وأسود ، ورائد وأبيض هما الليل والنهار والأبيض. كان العمر يغفر الله فيما بقي. هكذا الدنيا وقد نسينا الآخرة …

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى