رسام كرة القدم
لا يمكننا أن ننسى عطاء هذا الرسام.
عام 2010 قاد منتخب لاروخا للفوز بكأس العالم جنوب أفريقيا. ورغم ذلك تم منح البالون دور او الكرة الذهبية لميسي .بالله عليكم يا من يطبلون اليوم لميسي أليست هذه أكبر سرقة في التاريخ !!
لهذا فحين قال حارس منتخب الأرجنتين السابق أن ميسي لا يستحق لقب أحسن لاعب في كاس العالم قطر 2022يعرف جيدا ما يقول .وحين اعتبر مارادونا أحسن لاعب في تاريخ الارجنتين والعالم عوض ميسي يدرك جيدا أن الفيفا فاسدة وكانت وراء سقطة مارادونا وحكاية المنشطات…
وما خروج ديبروين بذلك التصريح حول من له أحقية رجل مباراة منتخب بلاده إلا قطرة في واد من الفساد الكروي ..
ستبقى الكرة الذهبية لعام 2010وشمة عار على جبين من يمنح هذه الجائزة وغيرها…