ثقافة

تباريح الهوى

علي سيف الرعيني

عشرون عاماً ومازلت
في الصفحة الأولى
من كتاب الهوى
عقدين مروافي الزمان
بلااحتواء
اراني مثقلابحمل
الشوق والجوى
كطائرانهكه التحليق
في الهواء
وظل وجهته وماراى
في نومه اوصحوه غيرالعناء
اوكمارق ظل أهله ومااهتدى
يطارد الليل بين ذكرى واحلام
للشباب وماحوى
اغافل القلب بالتجاهل والنسيان والعتب..
لكن نبضي قدبات للشوق مرتهنا
بجوف الليل يصحوا
شغوفآللحياة
كسقيم تعافى بعدياس
من الشفاء

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى