أخبارفي الواجهة

نبؤة منصب ألرئيس الأميركي والجعد بن درهم

ثائر ابو رغيف

ذكرت في موضوع سابق تحت عنوان (منصب ألرئيس الأميركي والجعد بن درهم) موضوع ان الادارات الاميركية المتلاحقة منذ جورج بوش ألإبن ولحد دونالد ترمب هي: انهم (او من يحكم من خلف الجبل) قرروا ان يتوجوا كل فترة رئاسية بإضحية بشرية ذات قيمة وجودية لتثبيتها تاريخيا كإنجاز كبير لتلك الادارات, وذكرت ايضا : أغلب ألظن ان جو بايدن يريد إكمال مسيرة إسلافه ويقدم قربانا لعهده وبما انه أقر شخصياً في أبريل 2007 قائلا: ” أنا صهيوني, إذ لا يتوجب على المرء ان يكون يهوديا ليصبح صهيونيا” فمن المرجح ان يكون الامين العام لحزب الله حسن نصر الله في مقدمة القائمة بالاضافة الى عبد الملك الحوثي وقيادات الحشد الشعبي في العراق. ولكنني أخطأت الهدف وأخطأت رصد قابلية الامبريالية الاميركية المتداعية. فهي ماعادت قابلة على إستهداف اهداف تجلب الالم لها بل استبسلت بقتل قاعدي متقاعد لا يهش ولا ينش مثل الرئيس الاميركي واقصد هنا ايمن الظواهري (جعد بايدن) فالظواهري رجل مسن وكان يقطن منطقة فارهة في كابول ولكن ولامر في نفس يعقوب ولتكملة مسيرة رؤساء الولايات المتحدة تم انتخاب الظواهري كهدف لرئاسة بايدن
الرب وحده يعلم من هو جعد الرئيس القادم او ربما إننا سنشهد نهاية التوحش ألرأسمالي على يدي صانعيه وخصوصا هم من فرضوا اجتياح اوكرانيا على بوتين وهم من بدؤا الحرب مع الصين بزيارة بيلوسي الاستفزازية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى